يقدر عدد المشردين داخليًّا الذين هربوا من النزاع في العراق ب3.2 مليون شخص، و80% منهم في إقليم كردستان. وإلى جانب المشردين داخليًّا، يقدر عدد اللاجئين السوريين في العراق بنحو 245000 شخص.
ليست الحياة سهلة بالنسبة إلى المشردين، وبشكل خاص خلال فصل الشتاء. فوزعت جمعية الهلال الأحمر العراقي المساعدات الغذائية وغير الغذائية لمس في أمس الحاجة إليها.
في شقلاوة، يرحب أطفال من أسرة مشردة بمتطوعي جمعية الهلال الأحمر العراقي يصلون إلى بيتهم.
أطفال يقفون بحماس فيما تفرغ مواد الإغاثة خارج المأوى المؤقت الذي يقيمون فيه.
عائلة تتلقى مواد إغاثة من متطوعي جمعية الهلال الأحمر العراقي عند مأواهم.
هذا المصباح الذي تتلقاه هذه الأسرة سترافق أعضاءها خلال ليالي الشتاء وسيمكن الأطفال من متابعة أداء فروضهم بعد غياب الشمس.
فتاة تحمل مواد إغاثة بما فيها مصباح يعمل بالكيروسين وتنك، قدمها متطوعو جمعية الهلال الأحمر العراقي.
متطوعو الهلال الأحمر العراقي يفرغون حمولة مواد إغاثة لتقدم لأشخاص في لاس، قرب شقلاوة، في إقليم كردستان العراقي.
متطوعو جمعية الهلال الأحمر العراقي يوزعون حمولة مواد إغاثة لمجتمع حيث يقيم العديد من الأشخاص في بيوت مهجورة أو غير منتهية البناء.
تتلقى كل أسرة مندرجة على القائمة مدفأة وبطانية وفرش وقماش عازل للماء وغيرها من الأدوات المنزلية.
امرأة يساعدها الأطفال الصغار في أسرتها على حمل مواد إغاثة من مركز التوزيع إلى بيتهم.
سمير لاجئ من سوريا يحمل مواد إغاثة قدمتها جمعية الهلال الأحمر العراقي إلى المأوى الذي يقيم فيه مع زوجته وأطفاله. وقد غادروا سوريا منذ أكثر من سنتين.
ابنة سمير جالسة عند مدخل مأواهم المؤقت. وقد عاشت الأسرة في هذا المأوى قرب شارع في اربيل لنحو سنة.
طواقم جمعية الهلال الأحمر العراقي تسجل معلومات عن أسرة لاجئين من سوريا تحتاج إلى مزيد من المساعدة في مدينة اربيل.
خلف إلى جانب حفيدته عبير. تقيم 11 أسرة من قرية تقع قرب سنجار معاً في هذا المبنى المهجور في قادش في دهوك.
المصدر: الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر
اكتشاف المزيد من News-human media
اشترك للحصول على أحدث التدوينات في بريدك الإلكتروني.