


ضحكاتهم هي الأجمل لكنها قد لا تصمد أمام آثار الأزمات التي تطال الجميع، ولا تفرق بين كبيرٍ وصغير. ولكي يكون العالم أكثر أمانا بالنسبة لهم يستمر متطوعو #الهلالالأحمرالعربي_السوري في #حماة بتقديم برامج مهارات الحياة، المرونة، جلسات قضايا الحماية لـ 37 من الأطفال واليافعين.
بينما أُقيمت برامج لمقدمي الرعاية كجزء من خطة متكاملة، تهدف التعرف إلى حاجات الأطفال النمائية والتعامل مع مشاكل المراهقين السلوكية وتعزيز معافاتهم وتخفيف الضغوط النفسية عنهم، عبر أنشطة يدوية وحركية متنوعة في مركز إيواء التلمذة البيطرية، بدعمٍ من اليونيسف.
في حين أقام المتطوعون في #حلب دورات تقوية للمواد الأساسية، بالإضافة إلى أنشطة ترفيهية أخرى كالرسم والفنون والرياضة لملئ أوقات فراغ الأطفال بالمتعة والفائدة ضمن النادي الصيفي وذلك بدعم من الصليب الأحمر الدنماركي.
