
الإعلام الإنساني



لا يوجد شخص على وجه الأرض سعيداً للدرجة التي لا توصف ، فالكل يحتاج إلى شيء ما و لكننا نسعى للتفكير بإيجابية و حل المشكلات التي تواجهنا بكل ما نملك لخوض تلك المعارك اليومية .
من منكم خضع لمراجعة الذات أو في بعض الأحيان جلدها قبل النوم لمشكلة قد مررت بها و لكنك تفكر في طريقة أُخرى ، تتمنى لو أنك إتبعتها لتتخلص منها ، نشعر بأن المشاكل تزداد يوماً بعد يوم و النهاية بعيدة ولا نستطيع أن نصل إليها .
ما رأيكم بالتفكير خارج الصندوق عند المرور بالمشكلة ، يجب عليك تذكير نفسه بأن ما أنت عليه سوف ينتهي لا محاله ، وللوصول لأفضل حل ، جربوا أن تتوقفوا عن التفكير في المشكلة ، حاولوا أن تشغلوا أنفسكم في أي عمل آخر : ( دراسة / قراءة / مشاهدة التلفاز / الخروج مع الأصدقاء ) ، إمنع نفسك عن ذلك قدر المستطاع ، لتصفي ذِهنك و تريح عقلك المشوش في الكم الهائل من الأفكار ، ثم أُطلب المساعدة من أشخاص ثقة لأنهم بإمكانهم أن يروا المشكلة من بُعد مختلف ، ضع نفسك مكان شخص مشاهد ، ثم عندما تقرر العودة للتفكير و إيجاد حل، أكتب الحلول المتوقعة على ورقة و إهتم بالمستقبل أكثر وتذكر بأن هذه المشكلة سوف تكون ذكرى و أنها سوف تعلمك درس جديد للحياة فكن عوناً لأخذ العبر الممكنه . فإن المخاطر المترتبة عليها هي ليست مجرد قرار يتم إتخاذه فتشعر بالراحة الأبدية ، يجب عليك بالنهاية أن تتحمل مسؤولية قرارتك .
حتى لا تقول لو أن الزمان يعود ، بهذه الطريقة تستطيع أن تفرغ إنفعالاتك السلبية ولا تجعل الأفكار الخاطئة هي التي تأخذ نصيب الأسد من البحث عن الحل ، الكل يمتلك العقول ولكن ليس الجميع يعرف أن يتسخدمها لتحقيق أفضل فائدة على الإطلاق ، فكن صبوراً ، مفكراً ، حكيماً ، إبتكر الحلول ولا تضع نفسك في الصندوق .
لا يوجد شخص على وجه الأرض سعيداً للدرجة التي لا توصف ، فالكل يحتاج إلى شيء ما و لكننا نسعى للتفكير بإيجابية و حل المشكلات التي تواجهنا بكل ما نملك لخوض تلك المعارك اليومية .
من منكم خضع لمراجعة الذات أو في بعض الأحيان جلدها قبل النوم لمشكلة قد مررت بها و لكنك تفكر في طريقة أُخرى ، تتمنى لو أنك إتبعتها لتتخلص منها ، نشعر بأن المشاكل تزداد يوماً بعد يوم و النهاية بعيدة ولا نستطيع أن نصل إليها .
ما رأيكم بالتفكير خارج الصندوق عند المرور بالمشكلة ، يجب عليك تذكير نفسه بأن ما أنت عليه سوف ينتهي لا محاله ، وللوصول لأفضل حل ، جربوا أن تتوقفوا عن التفكير في المشكلة ، حاولوا أن تشغلوا أنفسكم في أي عمل آخر : ( دراسة / قراءة / مشاهدة التلفاز / الخروج مع الأصدقاء ) ، إمنع نفسك عن ذلك قدر المستطاع ، لتصفي ذِهنك و تريح عقلك المشوش في الكم الهائل من الأفكار ، ثم أُطلب المساعدة من أشخاص ثقة لأنهم بإمكانهم أن يروا المشكلة من بُعد مختلف ، ضع نفسك مكان شخص مشاهد ، ثم عندما تقرر العودة للتفكير و إيجاد حل، أكتب الحلول المتوقعة على ورقة و إهتم بالمستقبل أكثر وتذكر بأن هذه المشكلة سوف تكون ذكرى و أنها سوف تعلمك درس جديد للحياة فكن عوناً لأخذ العبر الممكنه . فإن المخاطر المترتبة عليها هي ليست مجرد قرار يتم إتخاذه فتشعر بالراحة الأبدية ، يجب عليك بالنهاية أن تتحمل مسؤولية قرارتك .
حتى لا تقول لو أن الزمان يعود ، بهذه الطريقة تستطيع أن تفرغ إنفعالاتك السلبية ولا تجعل الأفكار الخاطئة هي التي تأخذ نصيب الأسد من البحث عن الحل ، الكل يمتلك العقول ولكن ليس الجميع يعرف أن يتسخدمها لتحقيق أفضل فائدة على الإطلاق ، فكن صبوراً ، مفكراً ، حكيماً ، إبتكر الحلول ولا تضع نفسك في الصندوق .
فكل خبرة فشل هي عاملاً أساسياً في تقدمك و نجاحك إن كانت لديك القدرة على الوعي و تفهم الأحداث التي تمر حولك ، ولا تحكم على الأشياء قبل تجربتها ، و اعلم ما تقوم به في المكان المناسب و الزمان المناسب .
فكل خبرة فشل هي عاملاً أساسياً في تقدمك و نجاحك إن كانت لديك القدرة على الوعي و تفهم الأحداث التي تمر حولك ، ولا تحكم على الأشياء قبل تجربتها ، و اعلم ما تقوم به في المكان المناسب و الزمان المناسب .
